علم أصول الفقه | علم الحديث |
علم القرآن |
الأصول | ||||||||||
30 | 29 | 28 | 27 | 26 | 25 | 24 | 23 | 22 | 21 | 20 | 19 | 18 |
|
· الغرض من علم الحديث: توثيق السنة النبوية رواية ومتنا ، والحكم على ما ورد فيها من أحاديث بالقبول أو الرد.
· يقصد بالحديث ( إذا جاء مطلقا ): كل ما نسب إلى النبي صلى الله عليه وسلم من قول أو فعل أو تقرير أو صفة ، ويطلق عليه أيضا الحديث المرفوع .
· الحديث القدسي هو ما أخبر به المولى عز وجل نبيه من معاني عبر عنها النبي بلفظه.
· الحديث الموقوف هو ما روى أو نسب إلي الصحابة ولا يتعداهم إلى النبي صلى الله عليه وسلم.
· الحديث المقطوع هو ما ينتهي إلى تابعي .
· تسلسل الرواية : أسلوب تسلسل رواية الأحاديث: ( أ ) السماع عن الراوي (ب) القراءة أو العرض على الراوي ( ج ) إجازة الراوي غيره أن يروي عنه ( د ) مناولة الراوي أصل كتابه (هـ) مكاتبة الراوي غيره أو نفسه (نسخ نسخة من كتابه).
· ينقسم الحديث حسب عدد طرقه إلى: ( أ ) المتواتر ( ب ) الآحاد.
· المتواتر من الأحاديث هو الذي ينقله عن رسول الله صلى الله عليه وسلم جمع لا يتصور معه تواطؤهم على الكذب ، ثم ينقل عن هؤلاء جمع في طبقة ثانية ثم ثالثة بنفس الشروط إلى آخر الإسناد ، والعدد المقصود في الجمع قد يكون خمسة أو عشرة أو أكثر على خلاف في الرأي ، كما يقصد بالتواتر : التواتر في المعنى سواء تواتر اللفظ أم لا .
· حديث الآحاد هو ما لم يتحقق فيه شرط التواتر في أي من طبقاته ومن أنواعه:
( أ ) الحديث المشهور وهو الذي عدد رواته في كل طبقة ثلاثة فأكثر دون حد التواتر ( الذي أدناه خمسة )
( ب ) الحديث العزيز الذي عدد رواته اثنان كحد أدنى في كل طبقاته .
(ج ) الحديث الغريب أو الحديث الفرد وفيهما ينفرد راو واحد في أحد طبقات الرواية، فإذا كان من أصل السند أي في الصحابي فهو الفرد .
· يطلق المشهور أيضا على ما اشتهر في أوساط معينة ـ بغض النظر عن المعنى الاصطلاحي ، ولا يعنى اشتهار حديث أنه صحيح.
· من الحديث المشهور أيضا : الحديث المستفيض وهو الذي استوى طرفا إسناده.
شواهد الدرس في الكتاب والسنة
ـ
قوله
e
((مَنْ كَذَبَ عَلَىَّ مُتَعَمِّداً فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النّارِ))
(متفق عليه) .
ولا يحتاج الدارس لدراسة نصوص في هذا الموضوع ، بل يمكن لمن يشاء أن يرجع إلى كتب علم الحديث (انظر: مراجع للتوسع) للاطلاع على العديد من النماذج لشتى أنواع الحديث.